nindex.php?page=treesubj&link=28991_19881_29675_29676_31819_34135_34190_34274nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123قال اهبطا منها جميعا بعضكم لبعض عدو فإما يأتينكم مني هدى فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى

123 - nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123قال اهبطا منها جميعا يعني: آدم وحواء nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123بعضكم يا ذرية آدم nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123لبعض عدو بالتحاسد في الدنيا والاختلاف في الدين nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123فإما يأتينكم مني هدى كتاب وشريعة nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123فمن اتبع هداي فلا يضل في الدنيا nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123ولا يشقى في العقبى قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس - رضي الله عنهما - ضمن الله لمن اتبع القرآن ألا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة يعني: أن الشقاء في الآخرة هو عقاب من ضل في الدنيا عن طريق الدين فمن اتبع كتاب الله وامتثل أوامره وانتهى عن نواهيه نجا من الضلال ومن عقابه

nindex.php?page=treesubj&link=28991_19881_29675_29676_31819_34135_34190_34274nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى

123 - nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا يَعْنِي: آدَمَ وَحَوَّاءَ nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123بَعْضُكُمْ يَا ذَرِّيَّةَ آدَمَ nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123لِبَعْضٍ عَدُوٌّ بِالتَّحَاسُدِ فِي الدُّنْيَا وَالِاخْتِلَافِ فِي الدِّينِ nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى كِتَابٌ وَشَرِيعَةٌ nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ فِي الدُّنْيَا nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=123وَلا يَشْقَى فِي الْعُقْبَى قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - ضَمِنَ اللَّهُ لِمَنِ اتَّبَعَ الْقُرْآنَ أَلَّا يَضِلَّ فِي الدُّنْيَا وَلَا يَشْقَى فِي الْآخِرَةِ يَعْنِي: أَنَّ الشَّقَاءَ فِي الْآخِرَةِ هُوَ عِقَابُ مَنْ ضَلَّ فِي الدُّنْيَا عَنْ طَرِيقِ الدِّينِ فَمَنِ اتَّبَعَ كِتَابَ اللَّهِ وَامْتَثَلَ أَوَامِرَهُ وَانْتَهَى عَنْ نَوَاهِيهِ نَجَا مِنَ الضَّلَالِ وَمِنْ عِقَابِهِ