ولقد صرفنا في هذا القرآن ليذكروا وما يزيدهم إلا نفورا
41 - ولقد صرفنا في هذا القرآن أي التنزيل والمراد ولقد صرفناه أي : هذا المعنى في مواضع من التنزيل فترك الضمير ؛ لأنه معلوم ليذكروا وبالتخفيف: حمزة أي : كررناه ليتعظوا وعلي وما يزيدهم إلا نفورا عن الحق [ ص: 259 ] وكان إذا قرأها يقول زادني لك خضوعا ما زاد أعداءك نفورا
الثوري