nindex.php?page=treesubj&link=29010_30340_32412_32433_32438_32446_33679_34255nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض ثم يخرج به زرعا مختلفا ألوانه ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يجعله حطاما إن في ذلك لذكرى لأولي الألباب

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء هو المطر. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21فسلكه فأدخله. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21ينابيع في الأرض هي عيون ومجار كائنة فيها، أو مياه نابعات فيها إذ الينبوع جاء للمنبع وللنابع فنصبها على الظرف أو الحال. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21ثم يخرج به زرعا مختلفا ألوانه أصنافه من بر وشعير وغيرهما، أو كيفياته من خضرة وحمرة وغيرهما. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21ثم يهيج يتم جفافه لأنه إذا تم جفافه حان له أن يثور عن منبته. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21فتراه مصفرا من يبسه. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21ثم يجعله حطاما فتاتا. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21إن في ذلك لذكرى لتذاكيرا بأنه لا بد من صانع حكيم دبره وسواه، أو بأنه مثل الحياة الدنيا فلا تغتر بها. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21لأولي الألباب إذ لا يتذكر به غيرهم.

nindex.php?page=treesubj&link=29010_30340_32412_32433_32438_32446_33679_34255nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لأُولِي الأَلْبَابِ

nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً هُوَ الْمَطَرُ. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21فَسَلَكَهُ فَأَدْخَلَهُ. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ هِيَ عُيُونٌ وَمَجَارٍ كَائِنَةٌ فِيهَا، أَوْ مِيَاهٌ نَابِعَاتٌ فِيهَا إِذِ الْيَنْبُوعُ جَاءَ لِلْمَنْبَعِ وَلِلنَّابِعِ فَنَصَبَهَا عَلَى الظَّرْفِ أَوِ الْحَالِ. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ أَصْنَافُهُ مِنْ بُرٍّ وَشَعِيرٍ وَغَيْرِهِمَا، أَوْ كَيْفِيَّاتُهُ مِنْ خُضْرَةٍ وَحُمْرَةٍ وَغَيْرِهِمَا. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21ثُمَّ يَهِيجُ يَتِمُّ جَفَافُهُ لِأَنَّهُ إِذَا تَمَّ جَفَافُهُ حَانَ لَهُ أَنْ يَثُورَ عَنْ مَنْبَتِهِ. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا مَنْ يُبْسِهِ. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا فُتَاتًا. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لَتَذَاكِيرًا بِأَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْ صَانِعٍ حَكِيمٍ دَبَّرَهُ وَسَوَّاهُ، أَوْ بِأَنَّهُ مِثْلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَلَا تَغْتَرَّ بِهَا. nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=21لأُولِي الأَلْبَابِ إِذْ لَا يَتَذَكَّرُ بِهِ غَيْرُهُمْ.