قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا ألا تتبعني أفعصيت أمري
لا مزيدة ، والمعنى : ما منعك أن تتبعني في الغضب لله وشدة الزجر عن الكفر والمعاصي ؟ وهلا قاتلت من كفر بمن آمن ؟ وما لك لم تباشر الأمر كما كنت أباشره أنا لو كنت شاهدا ؟ أو ما لك لم تلحقني .