66 - مسألة : وأن
nindex.php?page=treesubj&link=29291محمدا صلى الله عليه وسلم أسرى به ربه بجسده وروحه ، وطاف في السماوات سماء سماء ، ورأى أرواح الأنبياء عليهم السلام هنالك . قال عز وجل : {
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=1سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى } ولو كان ذلك رؤيا منام ما كذبه في ذلك أحد ، كما لا نكذب نحن كافرا في رؤيا يذكرها .
وقد ذكرنا رؤيته عليه السلام للأنبياء عليهم السلام قبل فأغنى عن إعادته .
66 - مَسْأَلَةٌ : وَأَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=29291مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسْرَى بِهِ رَبُّهُ بِجَسَدِهِ وَرُوحِهِ ، وَطَافَ فِي السَّمَاوَاتِ سَمَاءٍ سَمَاءٍ ، وَرَأَى أَرْوَاحَ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمْ السَّلَامُ هُنَالِكَ . قَالَ عَزَّ وَجَلَّ : {
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=1سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى } وَلَوْ كَانَ ذَلِكَ رُؤْيَا مَنَامٍ مَا كَذَّبَهُ فِي ذَلِكَ أَحَدٌ ، كَمَا لَا نُكَذِّبُ نَحْنُ كَافِرًا فِي رُؤْيَا يَذْكُرُهَا .
وَقَدْ ذَكَرْنَا رُؤْيَتَهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ لِلْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمْ السَّلَامُ قَبْلُ فَأَغْنَى عَنْ إعَادَتِهِ .