والناس أعداء لكل مدفع صفر اليدين وإخوة للمكثر
وإياه أراد الشاعر بقوله :ومضروب يئن بغير ضرب يطاوحه الطراف إلى الطراف
وقربن للترحال كل مدفع
والناس أعداء لكل مدفع صفر اليدين وإخوة للمكثر
وإياه أراد الشاعر بقوله :ومضروب يئن بغير ضرب يطاوحه الطراف إلى الطراف
وقربن للترحال كل مدفع
وَالنَّاسُ أَعْدَاءٌ لِكُلِّ مُدَفَّعٍ صِفْرِ الْيَدَيْنِ وَإِخْوَةٌ لِلْمُكْثِرِ
وَإِيَّاهُ أَرَادَ الشَّاعِرُ بِقَوْلِهِ :وَمَضْرُوبٌ يَئِنُّ بِغَيْرِ ضَرْبٍ يُطَاوِحُهُ الطِّرَافُ إِلَى الطِّرَافِ
وَقَرَّبْنَ لِلتَّرْحَالِ كُلَّ مُدَفَّعٍ