إذا المرء لم يخزن عليه لسانه فليس على شيء سواه بخزان
فأما خزن اللحم : تغيرت رائحته ، فليس من هذا ، إنما هذا من المقلوب [ ص: 179 ] والأصل خنز . وقد ذكر في موضعه . قال طرفة في خزن :ثم لا يخزن فينا لحمها إنما يخزن لحم المدخر
إذا المرء لم يخزن عليه لسانه فليس على شيء سواه بخزان
فأما خزن اللحم : تغيرت رائحته ، فليس من هذا ، إنما هذا من المقلوب [ ص: 179 ] والأصل خنز . وقد ذكر في موضعه . قال طرفة في خزن :ثم لا يخزن فينا لحمها إنما يخزن لحم المدخر
إِذَا الْمَرْءُ لَمْ يَخْزُنْ عَلَيْهِ لِسَانُهُ فَلَيْسَ عَلَى شَيْءٍ سِوَاهُ بِخَزَّانِ
فَأَمَّا خَزِنَ اللَّحْمُ : تَغَيَّرَتْ رَائِحَتُهُ ، فَلَيْسَ مِنْ هَذَا ، إِنَّمَا هَذَا مِنَ الْمَقْلُوبِ [ ص: 179 ] وَالْأَصْلُ خَنِزَ . وَقَدْ ذُكِرَ فِي مَوْضِعِهِ . قَالَ طَرَفَةُ فِي خُزِنَ :ثُمَّ لَا يَخْزَنُ فِينَا لَحْمُهَا إِنَّمَا يَخْزَنُ لَحْمُ الْمُدَّخِرْ