1107 - وأخبرنا نا خلف بن القاسم ، أبو طالب ، نا محمد بن زكريا ببيت المقدس ، نا إبراهيم بن معاوية القيساراني ، نا قال : سمعت محمد بن [يوسف ] الفريابي يقول : سفيان الثوري
وكان آخرون يلزمون بيوتهم ، ليس عندهم ذلك ، وكان لا ينتفع بهم ولا يذكرون ، ثم بقينا حتى صار الذين يأتونهم فيأمرونهم شرار الناس ، والذين لزموا بيوتهم ولم يأتوهم خيار الناس " . " كان خيار الناس وأشرافهم والمنظور إليهم في الدين الذين يقومون إلى هؤلاء فيأمرونهم - يعني الأمراء - ،
[ ص: 641 ]