وما أحسن العلم ويزينه الحلم ، وما أحسن الحلم ويزينه الرفق " [ ص: 507 ] . " ما أحسن الإسلام ويزينه الإيمان ، وما أحسن الإيمان ويزينه التقوى ، وما أحسن التقوى ويزينها العلم ،
810 - وقال بعض الأدباء في هذا المعنى :
العلم والحلم [حلتا ] كرم للمرء إذا هما اجتمعا كم من وضيع سما به العلم
والحلم فنال السمو [وارتفعا ] صنوان لا يستتم حسنهما
إلا بجمع لذا وذاك معا كل رفيع البنا أضاعهما
أخمله ما أضاع فاتضعا