الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    22 - باب في تزاور أهل الجنة ومراكبهم وما جاء في نظر أهل الجنة إلى ربهم عز وجل .

                                                                                                                                                                    [ 7960 ] عن أبي أيوب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن أهل الجنة ليتزاورون على نجائب بيض، وليس في الجنة شيء من البهائم إلا الإبل والطير ".

                                                                                                                                                                    رواه أبو يعلى الموصلي بسند ضعيف؛ لضعف أبي سورة.

                                                                                                                                                                    ورواه الترمذي، بغير هذا اللفظ.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية