الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 7300 ] وعن أبي جحيفة رضي الله عنه: "ذهب صفو الدنيا ولم يبق إلا الكدر، والموت تحفة لكل مسلم".

                                                                                                                                                                    رواه الحارث بن أبي أسامة موقوفا، وفي سنده يزيد بن أبي زياد.

                                                                                                                                                                    وله شاهد من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص، وتقدم في كتاب الجنائز.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية