الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    6 - باب ما جاء في الخوف والرجاء

                                                                                                                                                                    فيه حديث عبد الله بن مسعود وغيره، وسيأتي في كتاب التوبة في باب الخوف من الذنوب، وحديث عبد الله بن مسعود وسيأتي في آخر كتاب المواعظ.

                                                                                                                                                                    [ 7085 ] وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "أنه أخذ تبنة وقال: وددت أني هذه، ووددت أن أمي لم تلدني، ووددت أني كنت نسيا منسيا".

                                                                                                                                                                    رواه مسدد بسند ضعيف؛ لضعف عاصم بن عبيد الله.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية