الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    57 - باب في حماره صلى الله عليه وسلم

                                                                                                                                                                    [ 6511 ] قال أبو يعلى الموصلي : حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي، ثنا سليمان بن داود، ثنا يزيد بن عطاء، عن أبي إسحاق، عن أبي عبيدة، عن عبد الله رضي الله عنه قال: "كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم حمار يقال له: عفير".

                                                                                                                                                                    له شاهد من حديث علي بن أبي طالب رواه أحمد بن حنبل في مسنده.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية