الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 6370 ] قال أبو يعلى: وثنا موسى بن محمد بن حيان، ثنا عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي، ثنا موسى بن مطير، ثني أبي، عن عائشة قالت: حدثني أبو بكر رضي الله عنه قال: "جاء رجل من المشركين حتى استقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم بعورته يبول، قال: قلت: يا رسول الله، أليس الرجل يرانا؟! قال: لو رآنا لم يستقبلنا بعورته - يعني: وهما في الغار".

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لضعف موسى بن مطير - بالراء. [ ص: 58 ]

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية