الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 6204 ] وقال أبو يعلى الموصلي : ثنا عمرو بن الحصين، ثنا ابن علاثة، عن ثور بن يزيد ، عن خالد بن معدان ، عن عبد الملك بن مروان يحدث، عن أبيه مروان بن الحكم ، عن زيد بن ثابت - رضي الله عنه - قال: " شكوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أرقا أصابني، فقال: قل: اللهم غارت النجوم، وهدأت العيون، وأنت حي قيوم لا تأخذك سنة ولا نوم، يا حي يا قيوم، أهدئ ليلي، وأنم عيني. فقلتها فأذهب الله [ ص: 463 ] - عز وجل - عني ما كنت أجد".

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لضعف عمرو بن الحصين وابن علاثة اسمه محمد بن عبد الله بن علاثة العقيلي .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية