الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 6051 / 1 ] قال أبو يعلى الموصلي : وثنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة ، ثنا يوسف بن يعقوب، ثنا ميمون بن عجلان، عن ميمون بن سياه، عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ما من قوم اجتمعوا يذكرون الله لا يريدون بذلك إلا وجهه إلا ناداهم مناد من السماء أن قوموا مغفورا لكم قد بدلت سيئاتكم حسنات".

                                                                                                                                                                    [ 6051 / 2 ] رواه أحمد بن حنبل : ثنا محمد بن بكر، ثنا ميمون المرئي، عن ميمون بن سياه ... فذكره.

                                                                                                                                                                    هذا إسناد رجاله ثقات [ ص: 378 ] .

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية