الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 5770 / 1 ] وقال أبو يعلى الموصلي : ثنا إبراهيم بن الحجاج النيلي، ثنا صالح المري ، عن الحسن، عن بعض المهاجرين.

                                                                                                                                                                    [ 5770 / 2 ] ويزيد الرقاشي وجعفر بن يزيد ، عن زفر قال: " قال بعض المهاجرين: لقد طلبت هذه الآية عمري فما قدرت عليها قول الله - عز وجل: ( وإن قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو أزكى لكم ) وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: وإن قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو أزكى لكم، إني لأستأذن على بعض إخواني فيقال لي: ارجع. فأرجع وأنا قرير العين ".

                                                                                                                                                                    هذا إسناد ضعيف؛ لجهالة بعض رواته. [ ص: 249 ]

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية