الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    68 - باب في المتألين وما جاء في المعصية.

                                                                                                                                                                    [ 5551 ] قال مسدد : ثنا المعتمر، عن ليث، عن زيد، عن جعفر العبدي قال: قال نبي الله صلى الله عليه وسلم : " ويل للمتألين من أمتي يقولون: فلان في الجنة وفلان في النار ".

                                                                                                                                                                    وسيأتي في المواعظ.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية