الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    58 - باب ما جاء في الشعر

                                                                                                                                                                    [ 5523 / 1 ] قال أبو داود الطيالسي : ثنا الأسود بن شيبان، ثنا أبو نوفل بن أبي عقرب قال: " قلت لعائشة : أكان يتسامع عند رسول الله صلى الله عليه وسلم الشعر ؟ قالت: كان أبغض الحديث إليه ".

                                                                                                                                                                    [ 5523 / 2 ] رواه مسدد : ثنا يحيى، عن الأسود بن شيبان... فذكره.

                                                                                                                                                                    هذا إسناد صحيح على شرط مسلم.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية