الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    28 - باب تكفير من ترك الصلاة من غير عذر

                                                                                                                                                                    [ 1787 ] وعن أبي ذر - رضي الله عنه - عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من ترك الصلاة متعمدا فقد برئت منه ذمة الله".

                                                                                                                                                                    قال مكحول: "من برئت منه ذمة الله فقد كفر".

                                                                                                                                                                    رواه إسحاق وفي إسناده راو لم يسم.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية