الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    75 - باب فيما يعرض للمصلي في صلاته

                                                                                                                                                                    [ 1434 / 1 ] قال مسدد : ثنا فضيل بن عياض، عن منصور، عن الحارث بن قيس قال: إذا كنت في أمر من أمر الدنيا فترخ، وإذا كنت في أمر من أمر الآخرة فتمكن ما استطعت، وإذا هممت بخير فلا تؤخره، وإذا أتاك الشيطان وأنت في الصلاة فقال: إنك مراء فأطلها " .

                                                                                                                                                                    [ 1434 / 2 ] رواه النسائي في الكبرى عن سويد بن نصر، عن عبد الله وقال: عن سفيان، عن الأعمش ، عن خيثمة بن عبد الرحمن عنه به . [ ص: 247 ]

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية