9970 - وبمعنى ما رواه عن أبو معاوية، رواه هشام، الكلبي، عن عن أبي صالح، ، وهو ابن عباس أنه كان على الصفا صنم يقال له: إساف، وعلى المروة صنم يقال له: نائلة، وكان أهل الجاهلية إذا طافوا بينهما مسحوهما، فلما أسلم المسلمون كرهوا الطواف بينهما لمكان الصنمين، لما كانوا يصنعون بينهما في الجاهلية، إن الصفا والمروة من شعائر الله ) ". فأنزل الله عز وجل: ( أخبرناه أبو عبد الرحمن محمد بن عبد الرحمن بن محبوب، أخبرنا الحسين بن محمد بن هارون، أخبرنا حمد بن مجمد بن نصر، حدثنا يوسف بن بلال، حدثنا محمد بن مروان، عن الكلبي، فذكره.