ذكر اليمين بايم الله.
8870 - حدثنا علان بن المغيرة قال: حدثنا ، قال: أخبرنا سعيد بن أبي مريم محمد بن جعفر ، قال: أخبرني عبد الله بن دينار مولى عبد الله بن عمر ، عن ، قال: عبد الله بن عمر ، فطعن بعض الناس في إمارته، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : "تطعنون في إمارته فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه، وايم الله إن كان (خليقا) للإمارة، وإن كان لمن أحب الناس إلي، وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده". أسامة بن زيد بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعثا، وأمر عليهم
قال : وهذه يمين كانوا يحلفون بها. أبو بكر
8871 - حدثنا ، عن إسحاق ، عن عبد الرزاق ، عن معمر قال: أخبرني الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، قال: حدثني ابن عباس أبو سفيان من فيه إلى في، قال: انطلقت في المدة التي كانت بيننا وبين رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى الشام .... وذكر قصة هرقل، قال أبو سفيان: [ ص: 95 ] وايم الله لولا أن يؤثر علي الكذب لكذبت.
8872 - حدثنا ، قال: أخبرنا إسحاق ، قال: أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر أيوب ، عن أبي قلابة ، عن زهدم يقول: وايم الله. ابن عباس أنه سمع
8873 - حدثنا ، عن إسحاق ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري سالم، عن أبيه ) قال: وايم الله، ابن عمر في حديث أن ( غيلان بن سلمة.
وقال : إسحاق بن راهويه وأما إذا جرى ذلك على لسانه في حديث يصل به كلامه فإنه لا يكون أشد من قوله: لا والله، وبلى والله. وايم الله مثل: لعمر الله، ولعمري، إذا أراد بايم الله يمينا كانت يمينا بالإرادة وعقد القلب،
وقد أجمع أهل العلم على أن ذلك من اللغو. [ ص: 96 ]