عليك سلام الله من أمير وباركت يد الله في ذاك الأديم الممزق
[ ص: 1932 ]
قضيت أمورا ثم غادرت بعدها بوائح في أكمامها لم تفتق
فمن يسع أو يركب جناحي نعامة ليدرك ما قدمت بالأمس يسبق
فيا لقتيل بالمدينة أظلمت له الأرض تهتز العضاه بأسوق
وزاد بن بهدلة : عاصم
وما كنت أخشى أن تكون وفاته بكفي شنيء أزرق العين مطرق