السؤال
في حالة وصول الزوجة إلى سن اليأس وعدم الرغبة في المعاشرة الزوجية وذلك لحالتها النفسية والصحية ويكون هناك أولاد في سن المراهقة يخشى الزوج عليهم من الضياع في بلاد الغربة وهذه البلاد لا تسمح بتعدد الزوجات في قوانينها وهو أيضا يؤثر في حالة الزوج النفسية والعاطفية على الأسرة من النواحي الاجتماعية نظرا لعدم الاستقرار، هل يجوز للزوج الزواج بغير علم الأبناء ولكن بعلم الزوجة ورضاها أم أنه من الأفضل تعلم كيف يتعامل الدين الإسلامي الحنيف في توجيه الزوجين لتكملة مسيرة الأسرة وتربية الأولاد في جو من الهدوء والحب وتعليمهم أصول دينهم أم هناك حلول أمر بها الله سبحانه وتعالى
لأنه في حالة ما إذا تزوج الزوج بأخرى سوف يتأثر المنزل كثيرا
وما هي طريقة التعامل المثلى بين الزوجين للمعاشرة والمحافظة على الأسرة من أن يتضرر أحد الطرفين ؟
جزاكم الله خير الجزاء .