السؤال
عرفت أن منع الإنجاب بشكل نهائي حرام، إن كان بدون عذر قهري، وتأييد متخصص مسلم أمين.
فما هي درجة الحرمة، هل هي كبيرة، أم من الصغائر؟
عرفت أن منع الإنجاب بشكل نهائي حرام، إن كان بدون عذر قهري، وتأييد متخصص مسلم أمين.
فما هي درجة الحرمة، هل هي كبيرة، أم من الصغائر؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فقد سبق بيان أن تعاطي الوسائل التي تقطع النسل وتمنع الإنجاب بالكلية محرم، إلا عند الضرورة، كالخوف على حياة المرأة، وانظر الفتوى: 152183.
وأما مرتبة هذا التحريم: فلم نقف على كلام للعلماء فيه.
والواجب على المسلم اجتناب المحرمات كلها، ولا يتوقف على معرفة كونها صغيرة، أو كبيرة.
وانظر في التحذير من خطر الصغائر الفتوى: 483073.
وانظر حول ضابط الكبيرة الفتوى: 408232.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني