السؤال
أكتب مقالات على الإنترنت، وأحرص على نسبة كل قول إلى صاحبه، وأتجنّب الحرام، فما أحكام، وضوابط، وشروط كتابة المصادر والمراجع في الإسلام؟
أكتب مقالات على الإنترنت، وأحرص على نسبة كل قول إلى صاحبه، وأتجنّب الحرام، فما أحكام، وضوابط، وشروط كتابة المصادر والمراجع في الإسلام؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن المشترط في هذا المجال هو عزو النصوص إلى مصادرها عند النقل عن المؤلفين، مع التزام الأمانة في النقل، والبعد عن التحريف، والتزوير، وألا يتكثّر الكاتب بذكر مصادر ومراجع لم يطّلع عليها، ولم يستعنْ بها في كتابته.
وانظر المزيد في الفتاوى: 278854، 174207، 434812.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني