السؤال
ورثنا أنا وأمي وأختي شقة إيجار لأبي، في محافظة أخرى، مع الشقة التي نسكن فيها.
فهل إذا تزوجت الأم يسقط حقها في هذه الشقة؟ وإذا تملكنا هذه الشقة من صاحب العمارة. هل من حق الأم إذا تزوجت أن تدخل فيها، وتشترك مع أولادها فيها؟
ورثنا أنا وأمي وأختي شقة إيجار لأبي، في محافظة أخرى، مع الشقة التي نسكن فيها.
فهل إذا تزوجت الأم يسقط حقها في هذه الشقة؟ وإذا تملكنا هذه الشقة من صاحب العمارة. هل من حق الأم إذا تزوجت أن تدخل فيها، وتشترك مع أولادها فيها؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا تزوجت امرأة المتوفى بعده، فإنه لا يسقط شيء من حقها في الميراث بسبب زواجها.
وما يعرف بعقد الإيجار القديم الذي لم تحدد فيه مدة الإجارة، يعتبر باطلا، ولا يورث عن الميت، كما فصلناه في الفتوى: 337075، والفتوى: 294757، والفتوى: 256351.
وإذا اشتريتم الشقة من مالكها، فإنها تكون لمن اشتراها.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني