السؤال
ما حكم ترك العيش مع الأهل للرغبة في العيش في جو من التدين يعين على الطاعة، مع عدم قطع الرحم، والسؤال الدائم عنهم، وزيارتهم. وما حكم الزواج دون إخبارهم؛ لاختلاف الأفكار، والاتجاهات فكريا، وإمكانية عدم موافقتهم على الزوجة التي أختارها من ناحية المواصفات.
فما أسأل عنه هو ترك العيش الدائم معهم لعدم التأثر بهم في بعض الأمور، وليس قطع صلتهم أو تركهم نهائيا؟