السؤال
أحيانا يريد الإنسان أن يفعل شيئا ضروريا ويتركه خوف الحسد، مثلا إنسان في طريقه إلى لجنة امتحانات والمواصلات طويلة ويريد أن يذاكر أثناء الطريق ولكنه لا يفعل خوف الحسد على الرغم من حاجته الضرورية للمذاكرة، مثال آخر يترك إماطة الأذى خوفا من أن يحسده من يراه وهكذا الأمثلة كثيرة وهل هذه الأفعال تعتبرا شركا وتندرج تحت الإشراك في الخوف؟