السؤال
هل لأحلام اليقظة تأثيرات إيجابية أو سلبية على الشخص الذي دائماً يفكر بأحلام اليقظة؟ أرجو الإجابة بأقرب وقت.
هل لأحلام اليقظة تأثيرات إيجابية أو سلبية على الشخص الذي دائماً يفكر بأحلام اليقظة؟ أرجو الإجابة بأقرب وقت.
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل / Shadi taha حفظه الله .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أخي السائل تنقسم الأحلام إلى قسمين:
1- أحلام اليقظة.
2- الأحلام الحقيقية وهي التي يراها النائم أثناء نومه.
أما الذي يهمنا هنا هو أحلام اليقظة (أحلام النهار)، ولكن هي ليست بأحلام كما هو في المعنى الشائع لها، بل هي ضربٌ من ضروب الخيال يعمد إليها المرء في أوقات فراغه أي الوقت الذي لا يجد للعقل فيه ما يشغله من مهام الحياة، تتم فيه راحة الجسم وراحة العقل.
وهذه تعتبر من التأثيرات الإيجابية لأحلام اليقظة، وتعتبر أيضاً بمثابة رياضة للعقل تتيح له الفرصة للتحرر من قيود التفكير الجدي ومواجهة الحقيقة، وذلك لخلوها من النقد والرقابة، وعدم تعرضها للنقد الذاتي، وتعمل أيضاً على إشباع رغبات أو حاجات نفسية لا يمكنه العمل على إشباعها بطريقة حقيقية واقعية.
ولكن هناك تأثيرات سلبية لأحلام اليقظة، وذلك في حالات يكون الشخص مصاباً بالشذوذ النفسي أو عقلي حيث تأخذ الأحلام مجامع تفكيره وتستأثر معظم وقته.
وفقك الله لكل خير.
يوجد كثير من الاحلام تتحقق بصفه مستمره على الشخص
تفرق اذا كانت تتحقق بصفه معينه مثال كل شهر مره واحده
فهذه تكون صدف
اما هناك اخرون يستطيع معرفه شيء لا يجب عليه ان يعلمه .
فهناك من الناس من ينام ويحلم حلم لاشخاص يعرفهم او لا يعرفه او مثال للشخصيه معروفه
فأنه يتحقق
ويكونهذا الحلم يكتمل معه وكأنك تشاهد فلم
ولكنه قد حدث بنفس التصورات
وقد اختلف الكثير لان الجن يستطيع ان يفعل بك هكذا
فأذا وجدت شيء غريب او لاحظت شيء غريب لايمكن حدوثه
او سمعت صوت لا تعرف اين مصدره لكنك سمعته وفهمته
لا تجاوب عليه سيدي فهذا هو القرين