السؤال
أنا متزوجة ولدي طفل وفي حملي في هذا الطفل كنت آخذ مثبتاً، وفي الحمل الثاني تأخرت الدورة يومين، فقمت بعمل تحليل في الدم وتأكدت من الحمل ولكن بعد يومين حدث نزيف وسقط الحمل واستمر الدم أسبوع وانقطع ثلاث أسابيع ثم جاء مرة ثانية لمدة أسبوع، فهل هو استكمال للأربعين يوماً أم هو دورة جديدة؟ وإذا كان استكمالاً للأربعين يوماً فهل من المتوقع أن تأتي دورة بعده بكم يوم وهل بعده أيام تبويض أم لا؟
إذا كان هناك تبويض وحدث حمل فما هي الأعراض قبل موعد الدورة الشهرية؟
في الفترة من أسبوع التبويض إلى موعد الدورة التالية حوالي عشرة أيام، فإذا قدر الله وحدث حمل فما هي الضوابط في هذه الفترة للمحافظة على هذا الحمل من حيث الجماع أو بذل مجهود بدني؟
حيث أنني في الحمل الذي ذهب خرجت في مشوار وبذلت مجهوداً فقال الآخرون: إن هذا المجهود هو سبب هذا الإجهاض.
وجزاكم الله خيراً.