السؤال
أصبح لدي جمود، وقد أتعرض الآن لبعض المواقف التي كنت أتعرض لها سابقاً فأتضايق منها، وكنت قبل ذلك أرد على الموقف الذي يقابلني ولكن الآن أصمت ولا أرد بشيء وكأن شيئاً لم يكن، ولكن بعدها أحس بحرقة في داخلي، وأحاول أن أبكي ولكن لا أستطيع، وأظل أحس بضيق حاد واختناق، ولا أرتاح إلا إذا فرَّغت ما في معدتي، وإذا ما رجعت إلى المنزل يكون النوم هو ملاذي الأخير، وعندما أستيقظ في الصباح تنزف أنفي.