السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شاب مسلم، متزوج من امرأة صالحة، ومن خيرة النساء، ولنا أربعة من الأولاد، وبسبب ضعف إيمان وجهالة مني؛ وقعتُ في إحدى الكبائر، وزوجتي علمت بذلك، فغادرت البيت إلى بيت أهلها، وإني -والحمد لله- قد تُبتُ لله، وعدتُ إلى الصلوات والطاعات (من الصيام والذكر وقيام الليل والدعاء والاستغفار)، لعل الله يقبل توبتي وأكون من التائبين.
مرّ ما يقرب من شهر على تركها لبيتنا، فهي ترفض العودة إلى البيت وترفض الكلام معي، وتقول إن كل ما بيننا قد انتهى.
أنا على تواصل مع أخيها، ولكن ليس باستطاعته تغيير رأيها، وأمَّا الأولاد فإني أزورهم كل بضعة أيام، وأكون معهم ساعات حتى يعودوا إلى أمهم.
أعينوني بالنصيحة، ماذا أفعل؟ بارك الله فيكم.
بحث عن استشارة
الأعلى تقيماً

