السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شاب بعمر 19 سنة، أنا في غفلة، وقلبي لم يعد ينجذب للطاعات، بعد أن كنت أقرأ وأحفظ ورداً من القرآن يومياً منذ صغري، وأحافظ على الصلاة، وأعمل ما يمكنني فعله من العمل الصالح، وأحاول أن أتجنب المعاصي، ولكن العكس تماماً يحدث الآن.
شهوتي تسيطر علي -العادة السرية- وأشاهد ما لا تجوز مشاهدته، ولا أصلي، ولا أقرأ القرآن، والله منعم علي، والشكر والحمد له دائماً وأبداً، وبعد أن كنت متفوقاً دراسياً ورياضياً، أصبحت أفتقد لهذه النعمة على سبيل المثال.
أريد التوبة وراحة القلب، فكيف لي الخلاص؟