السؤال
هذه إجابتك الماضية ولي بعدها أسئلة:
(بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ محمد حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
لعلاج هذه المشكلة عليك بالتزام ما يلي:
1. عدم نتف وتقشير الشفة مهما حصل؛ لأن ذلك يجرها ويدخلها في دائرة المضاعفات والإنتان، ويزيد المشكلة مشاكل.
2. عليك بترطيبها بأي مرطب تحتمله وترتاح إليه، مثل الفازلين، أو اللوشن، أو زيت الزيتون، أو أي مرطب مجرب لا يسبب لك الحساسية، كما وعليك أن تتجنب لعق الشفاه ما استطعت، وعليك استعمال المرطب بمقدار مناسب لدرجة الجفاف، حتى ولو كانت لمرات كثيرة.
3. عليك باستعمال واقي ضيائي للشفة، وذلك لتخفيف التأثير المجفف للشمس، ولنفي احتمال التهاب الشفة الضيائي.
4. في حال تشقق الشفة، عليك بالبدء باستعمال المضاد الحيوي الموضعي عدة مرات، إلى أن تندمل من جديد.
5. عليك باستعمال الأدوية كلها، وعدم الاكتفاء بفقرة دون أخرى.
والله الموفق).
نشكركم جزيل الشكر على الإجابة، وجزاكم الله خيراً.
ما هو الواقي الضيائي وكيف يستخدم؟ وهل له آثار جانبية؟ وكذلك المضاد الحيوي الموضعي؟
عندما بحثت في الإنترنت على الواقي الضيائي وجدت أن هذا المرض سرطان، ففزعت فزعاً شديداً، فهل أنا عرضة له؟
عندما قرأت الإجابة، وجدت كل شيء سهلا ما عدا الواقي الضيائي
وإذا استخدمت الإرشادات فكم من الوقت سأظل عليه؟ وإذا رجعت إلى الريف هل أدوام عليه؟ علماً بأن الجو معتدل، لكن إذا استخدمت الملطف لن يحصل أي تشقق.
وهل يمكن استخدام الملطف والمضاد الموضعي بدون الواقي الضيائي؟
في فترة سابقة حصل لي في يدي مثل هذا، أظنه كان جرحاً وكلما اندمل خلعته، حتى أصبحت أقشره من حين لآخر.
ذهبت إلى دكتور، طبيب عام، فأعطاني مرهم ديكتاكورت وشفيت تماماً، علماً بأن الشفة العليا لونها مختلف، وهي لا تتقشر إلا بشكل بسيط، لكن السفلى تتقشر بكثافة نسبياً.
وهل سيعود حجم الشفايف الطبيعي؟
نشركم ونقدر تعبكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.