السؤال
السلام عليكم.
لطالما كان أبي وأمي على خلاف دائم منذ طفولتي.
والحقيقة أن أبي صعب المراس، وخشن جدًا في طبعه، لكنه مؤخرًا اشتد الخصام بعد أن مد أبي يده على أمي، فغادرتُ المنزل معها.
لم أقطع صلتي بأبي البتة، وأحاول إبقاء التواصل معه بين كل فينة وأخرى، لكن بات من الصعب علي الانفراد معه؛ بحكم أني أصبحت خائفةً منه.
السؤال هو كالآتي: كيف أحاول صلة أبي رغم خوفي الشديد منه؟ وما حكم العلاقة بين أمي وأبي، خاصةً وأن كليهما يرفض المصالحة؟