السؤال
أعيش مع زوجتي في أوروبا، ومشكلتها أنها تتابع التافهين في وسائل التواصل، خاصة (البلوجر) مع أسرهم وزوجاتهم.
ومن خلال اطلاعي، وجدتهم يبثون السموم في الأسرة المسلمة، حاولت أجعل زوجتي تشترك في صفحات ومواقع هادفة، وحاولت نصحها بالتي هي أحسن.
أخاف على أولادي لاسيما وقد قررنا الإنجاب، وقد لاحظت في الآونة الأخيرة زوجتي بدأت تتساهل في لبسها، وتلبس البنطلون الواسع، وأحيانًا تلمح بلبس البنطال الضيق، وأنا رافض، وأجادلها بالتي هي أحسن.
ما هو الحل لمثل هذه الحالات؟ بارك الله فيكم.