السؤال
لقد كنت أأتمن والدتي على ما جنيته من أموال في الغربة، وما عملته في ٦ سنوات، وقامت والدتي باستخدامها في غير محلها، وأهدرت أموالي، وأبلغ من العمر الآن ٣٢ عامًا، وهي ترفض تزويجي، لم تقم بالخطبة لي ولا مرة، وعندما أفاتحها في الموضوع تقوم بالتسويف! قامت أيضًا برفض أي فتاة قمت بترشيحها لها، ورفضت الذهاب معي لخطبة أي فتاة، حتى أصبحت أخاف الوقوع في المعصية!
ما هي حدود العلاقة الشرعية بيني وبينها؟ وإن كنت لا أستطيع أن أتحدث معها مرة أخرى -بعد إحساسي أنها لا تبحث عن مصلحتي وإنما استغلالي-، فهل أنا مجبر على الحديث معها والسؤال عنها؟