السؤال
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته!
أشكركم على الرد على استفساري السابق الذي جعلني أحرص على التقرب من الله عز وجل، وأهتم بتطوير نفسي وذاتي لأبعد بها عن الانزلاق في الشهوات والمحرمات.
سؤالي لكم، جزاكم الله خيراً: عند قراءتي للعديد من الاستشارات هنا، والتي أعاني من بعضها، وجدت أن العنصر المشترك فيها هو: تجنب التوتر النفسي والقلق، فما هو العلاج لتجنب التوترات والقلق؟ خصوصاً أنها تكون تلقائية، وهل هي المصدر الرئيسي لهذه الأمراض: كثره النوم، الرهاب والخوف الاجتماعي، التبول عند النوم، كثرة الكلام والبعد عن الصحبة والصداقة، والتعلق بالصور...إلخ؟ وهل القضاء على القلق يقضي على معظم أمراضنا أو مشاكلنا؟