السؤال
السلام عليكم
أشكركم وأشكر العاملين على الموقع
أنا بعمر 33 عاماً، الحمد لله، انتهيت من العلاج النفسي، وبعدها بفترة أصابتني حالة لا أجد لها تفسيراً.
عند ركوب السيارة أصاب بدوخة وصداع وخمول وتعب غير عادي، وأنزل من السيارة للنوم، وبدأت الحالة تزداد، حتى بدون ركوب السيارة صداع ودوخة.
ذهبت إلى دكتور أنف وأذن فوصف لي داوء ميكروسيرك، وسينارزين، ودواء ثالثا لا أتذكره، ومع مجموعة الأدوية أظل نائما طول النهار.
قال لي الدكتور استمر عليها لمدة شهر، وبعد 10 أيام أحسست بألم في الأذن وطنين، فرجعت إليه، فقال لي: إن هناك شمعا زائدا في الأذن، وكتب لي نقطا للأذن، من أجل أن نعمل غسيلا للأذن.
غسلتها، والألم ما زال موجوداً، وخف الصداع أيضا، لكن مشكلة الدوخة عند ركوب السيارة ما زالت موجودة.
أرجوكم ما علاج ذلك؟ وللعلم أنا آخذ نصف حبة دوجمتيل فورت يوميا.
وشكرا لكم.