السؤال
في عمر الثانية عشرة لاحظت والدتي تغير اللون ببطني، لكن ظننا أنها وحمة خفيفة، وفي السنتين الأخيرتين ازداد تغير اللون لدرجة أني صرت محرجة من ذلك بعد أن كان عاديا بالنسبة لي، وزيادة على ذلك بدأ ينتشر قليلا على ما كان عليه في الأول، ولا أعلم إن كان تصبغا أو وحمة، وما هي طرق العلاج في كلتا الحالتين؟ وهل العوامل النفسية لها علاقة بذلك؟
وشكرا.