السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لقد أجريت محاولة حقن مجهري، وتناولت أدوية التنشيط، ثم سحب مني عدد 6 بويضات، تخصب منهم 4 بويضات درجة أولى وتم الإرجاع في اليوم الخامس، ومنذ السحب وأنا أتناول أدوية (برونتوجيست)، وحقن ( وسيكلوبروجينوفا) (وجوسبرين)، وحقن (كلكسان)، وعند التحليل ظهرت النتيجة سلبية في اليوم العاشر، أما في اليوم السابع عشر أجرى لي الطبيب سونارا وتبين عدم ثبات الأجنة، علما بأنه تم إرجاع عدد 3 أجنة درجة أولى، وأنا الآن بصدد الاستعداد -إن شاء الله- لإرجاع الجنين الرابع المجمد الذي تم تجميده في اليوم السادس.
أسئلتي هي:
ما هي الأسباب المحتملة لعدم ثبات الأجنة طالما تم الإرجاع في اليوم الخامس والأجنة ممتازة بدرجة أولى، وتم عمل الأشعة مرتين خلال مدة 15 يوما وكل شيء كان سليما وبشكل واضح؟ فهل هناك أسباب طبية وراء ذلك، أم أن الأمر قدري من الدرجة الأولى؟ وهل من احتياطات أو إجراءات احترازية لضمان نجاح إرجاع المجمد وزيادة نسب نجاحة خاصة وأنه جنين واحد؟ ومتى يمكنني البدء بإرجاع المجمد؟
ذهبت إلى الطبيب بعد نزول الدورة التالية لمحاولة الحقن، وشكوت له من الألم في منطقة الحوض، وأعطاني أدوية (دافلون 500) (وتلفاست 180) (وموبيتيل) فهل كلها لعلاج الاحتقان في منطقة الحوض أم لأغراض أخرى؟
ولكم جزيل الشكر.