السؤال
السلام عليكم
أعاني من قلق، وشرود الذهن، وتلعثم، عند مواجهة الآخرين بشكل بسيط، ونسيان، وعدم الاسترسال في الكلام؛ خوفا من نقد الناس لكلامي، ومن تقلب المزاج من يوم إلى يوم.
علما أني في بعض الأيام أجد نفسي بعيدا كل البعد عن الأعراض السابقة، وقد وجدت في موقعكم علاجا لهذه الحالة، وهي حبوب الزيروكسات، فبدأت باستخدامها بقوة 12 ونصف، بمقدار حبة كل يوم ليلا.
استخدمت معه الأندرال، بمقدار حبة كل يوم، ولي الآن شهر منذ البداية، وقرأت مقالا عن مخاطر الزيروكسات، ومنها: أن الانقطاع عن تناولها يسبب أعراضا وآثارا تفوق المرض الذي بسببه تناولت العلاج، ومنها الضعف الجنسي (قلة القذف).
هل لي الانقطاع عن العلاج دون حدوث أي أعراض وآثار؟ وهل يوجد علاج للأعراض السابقة دون أن يسبب أي أعراض مستقبلية؟
وشكرا.