السؤال
السلام عليكم ورحمة الله.
أريد أن أشرح لكم مشكلتي: منذ فترة المراهقة وأنا أعاني من تقلب المزاج, تعالجت منه قبل سنة تقريباً، قررت أن أكتب كل السلبيات التي أريد أن أغيرها، وكنت أشاهد المقاطع التحفيزية –والحمد لله- نجحت, وخف تعكر المزاج، وشعرت بإيجابية ونشاط.
بعد فترة رجعت لي نفس المشكلة؛ علماً بأنه عندما يأتيني تقلبٌ في المزاج أصاب بتعب، وعندما أكون نشيطاً أكون أكثر اجتماعيا، وعندما يأتيني تعكر المزاج أصبح ضعيف الشخصية، غير اجتماعي مع الناس، فما سبب ذلك؟ وكيف يمكنني أن أعالج هذه الظاهرة؟ وما هي الأدوية والفحوصات اللازمة؟
أمنيتي هي: أن أبقى دائماً في تلك الحالة الإيجابية، والنشاط الذي كنت فيه، علماً بأنني أعاني من الإكزيما حول العين وفي اليدين، ولا أتناول الخضروات والفواكه كثيراً، فهل أنا بحاجة إلى أخذ حبوب الفيتامينات؟