السؤال
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أشكر لكم جهودكم.
أنا متزوجة منذ سنة، وقد حملت حملا طبيعيا منذ أول الزواج، وأنجبت في يوم 30/7، ولكن شاء الله وتوفي الطفل، بسبب التهاب في الدم نتيجة ثقب بين البطينين، وبعد الأربعين أتت الدورة 5 أيام، وبعدها لم يحدث حمل، ثم تأخرت ولم يظهر في تحليل الحمل المنزلي شيء.
ذهبت للطبيب، وبعد السونار وتحليل الدم؛ تأكد أنه لا يوجد حمل، وأعطاني حبوبا لإنزال الدورة، وأعطاني منشطا آخذه منذ 3 يوم في الدورة.
أنا أعاني من تكيس المبايض، وضعف التبويض، وبعد أن أخذت الحبوب نزلت الدورة، وبدأت الحبوب من 3 يوم في الدورة، وذهبت بالأمس للمراجعة عند الطبيبة، وقالت: يوجد أكثر من بويضة، وحجمها ممتاز، وطلبت مني مراجعة يوم الثلاثاء.
سؤالي: هل في المراجعة ستعطيني حقنة تفجيرية؟ وماذا تفعل هذه الحقنة؟ وهل وجود أكثر من بويضة يعني الحمل بتوأم؟ وهل يوجد احتمال أن يعاني أطفالي من مشاكل القلب مرة أخرى؟ علما أن آخر دورة لي كانت يوم 23/10.