السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زوجتي دورتها غير منتظمة، تتأخر أحياناً حتى شهرين، عندها تكيس مبايض، وعمرها 38 سنة، عملنا عملية حقن مجهري، وكانت نسبة تحليل هرمون الحمل بعد إرجاع الأجنة بـ 16 يوما 88، وحسب كلام الدكتورة هذا حمل، وسافرنا بعدها بالطائرة لمدة ساعتين ونصف، لكن في الأسبوع السابع عملت سونارا وأخبرتنا الدكتورة أنه لا يوجد كيس حمل، وبعدها طلع أنه لا يوجد حمل، هل يوجد تفسير لذلك؟
والسؤال الثاني: هل بعد الحقن المجهري يمكن الرجوع إلى الإنجاب الطبيعي؟ وما هي العوامل المساعدة على ذلك؟ وما هي فرص إمكانية علاج تأخر الدورة وانتظام التبويض بشكل طبيعي؟
وجزاكم الله خيرا، وجعل ما تقدمونه من نصائح وفوائد في ميزان حسناتكم.