السؤال
أولًا: منذ فترة طويلة أعاني من ألم في الصدر، وعن طريق الصدفة قال لي الطبيب: اذهب لعمل (إيكو) للقلب، واكتشف وجود ارتخاء في الصمام المترالي، ووصف لي حقنة بنسلين طويل المفعول كل شهر، وقال لي: إن الألم سوف ينتهي تدريجيًا مع استخدام الحقنة، ولكني ألاحظ أن الألم يزداد مع الوقت، وأنني أصاب بالتهاب لوزتين متكرر، ومع أني مستمر في أخذ الحقنة فإني أصاب بالتهاب اللوزتين, وألم الصدر لا ينتهي - خاصة عند أخذ نفس عميق، أو عند الركوع في الصلاة - وعند الوقوف أشعر بألم شديد نتيجة الرفع من الركوع, وأثناء الحركة في النوم، وأثناء تحريك الذراع الأيمن أو الأيسر أشعر بألم في منتصف الصدر، واستخدمت أولفن جيل دهانًا للصدر، لكن دون جدوى.
ثانيًا: حصل لي حادث العام الماضي، وكنت أشعر بألم شديد في القفص الصدري بعد الحادث وفي الجانب الأيسر، ولكن هذا الألم انتهى مع الوقت, ولا أشعر به إلا عند البرد, أو عندما أمرض, أو ترتفع درجة حرارتي، وعندي رشح شبه دائم، ولكن الألم في منتصف الصدر يلازمني ولا يتركني أبدًا، والتهاب اللوزتين متكرر.
ثالثًا: يوجد لدي ارتجاع للطعام بعد الوجبات، وإمساك مستمر، وعدم انتظام في عملية الإخراج، فما الحل؟ مع العلم أن عمري 23 عامًا، ووزني 64 كيلو، وطولي 170 سم.
وشكرًا.