السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا أحمد الله على أني ذهبت إلى العمرة، ولكني أخجل من نفسي؛ لأني عدت إلى مشاهدة الأفلام الخاطئة، ولكني - والحمد لله - انتهيت منها، وأنا متأكدة - للأسف - بأن عمرتي لم تقبل, فهل هذا صحيح؟
وأنا أعاني من ضعف في السمع، لكن الأمر المريب أن سمعي قد ضعف عن حده، بحيث إنه لا علاج له إلا بالعملية، وأنا أعلم أن السبب – للأسف - هو أنا؟
أنا أحتاج إلى سمعي، أريده أن يعود كما كان بلا عملية، ولكن ليس كحاجتي لغفران ربي، أتمنى أنني لم أضعِ الفرصة؛ لأنني سوية ظاهرًا، ولكنني – للأسف - مذنبة باطنًا.
وشكرًا.