السؤال
السلام عليكم ورحمة الله.
سبق وأن طرحت عليكم قصتي قبل 3 أشهر، ولم أحصل على إجابة!.
أنا أُعاني من قلق، واضطراب الذعر، ورهاب وخجل، ولكن بعد التزامي تخلصت من الأولى، وانخفضت الثانية مع استمرار الثالثة وهي الخجل، خصوصاً مع مجاملة المحدثين والتظاهر بالضحك من حديثهم، مما يسبب لي إحراجاً واحمراراً خفيفاً في الوجه، ولولاه لكنت طبيعياً، ولكن لله الحمد والمنة.
أنا استفدت من السيروكسات بتحسن يصل إلى 50 %، ورفعت الجرعة ولم أستفد، وقللتها إلى 12,5 يومياً تمهيداً لإيقافه، ولم أستطع تقليله أكثر من ذلك بسبب الأعراض الانسحابية.
الآن: هل يمكنني التحويل إلى السبرالكس والاستفادة منه، والتخلص من السيروكسات نهائياً؟ وما هي الطريقة المناسبة لحالتي فأنا مُقبل على الزواج وأخشى أن أخجل من زوجتي؟
ولكم جزيل الشكر.